أبو هريرة
لا إله إلا الله محمدٌ رسول الله أخي الوحيد في ذمة الله أسألكم بالله قراءة الفاتحة و إهداء ثوابها له و الدعاء له بالرحمة و المغفرة
ص295 - كتاب حياة الصحابة - قصة أبي هريرة رضي الله عنه مع قاطع رحم - المكتبة الشاملة الحديثة وأفتى أبو حنيفة ببطلان الفريضة بطلوع الشمس على خلاف حديث أبي هريرة في الصحيحين: إنّ رسول الله (صلّى الله عليه وسلّم، قال: (من أدرك من الصبح ركعة قبل أن تطلع الشمس، فقد أدرك الصبح، ومن أدرك ركعة
وكان أبو هريرة شديد الفقر، لدرجة أنه كان يربط على بطنه حجرًا من شدة الجوع، وذات يوم خرج وهو جائع فمر به أبو بكر -رضي الله عنه-، فقام إليه أبو هريرة وسأله عن تفسير آية من كتاب الله، وكان أبو
وحدث أبو الأزهر ابن بنت أبي النجم عن أبي أمه أنه كان عند عبد الملك ابن مروان ويقال : عند سليمان بن عبد الملك ، يوماً ، وعنده جماعة من الشعراء ، وكان أبو النجم فيهم والفرزدق وجارية واقفة على رأس
وأنت لو راجعت تفاسير القوم، تجد أن أغلبهم قد تغافل عن ذكر هذا المعنى؛ ليلبسوا على الناس من أنّ المراد بـ ( ( ثَانِيَ اثنَينِ )) هو: أبو بكر، وهذا غير صحيح البتة! قال الرازي في تفسيره عند تعداد
وبينما هو يسير في الطّريق، وصل إلى مصبغة أبي قير، وشاهد النّاس مزدحمين أمامها